
ويرصد بعض التحديّات التي سيسعى التقني الإسباني لمواجهتها:
1 - فرض الانضباط
يُعرف عن المدرب الإسباني ألكازار بأنه يملك شخصية قوية، وهو ما كان ينقص المدربين السابقين للخضر، ما أدّى انفلات الأمور في الكثير من المرات، وسيكون المدرب الجديد مطالبًا بفرض الانضباط للسيطرة على براهيمي ورفاقه.
2 – ضيق الوقت
أقل من شهرين فقط يفصل المنتخب الجزائري عن لقاء توجو ضمن الجولة الأولى من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2019، ويبدو أن الوقت ليس في صالح المدرب السابق لغرناطة، ما دام أنه لا يعرف الاستعداد جيدًا ويتطلب ذلك وقتًا طويلا.
3 - التأهل للمونديال وكان 2019
على الرغم أن الجميع يظن أن حظوظ الخضر في التأهل إلى المونديال ضئيلة، إلا أن ذلك يبقى أهم هدف يسعى لتحقيقه، مادام أن المدرب رابح سعدان تمكن من ذلك عام 2010 حين كان في حوزة المنتخب نقطة واحدة بعد مرور جولتين في التصفيات، كما أن التأهل إلى كان 2019 أحد أهم الأهداف.
4 – تغيير طريقة اللعب
ينتظر الجمهور الرياضي الجزائري من المدرب لوكاس ألكازار، أن يضفي طريقة لعب جديدة على منتخب المحاربين وتغيير خطة اللعب، ما دام أنه يملك لاعبين في المستوى ويتمتعون بمهارات عالية.
5 – عامل اللغة
قد يختلق اللاعبون مشكلة عدم التواصل مثلما وقع ذلك في عهد المدرب الصربي ميلوفان رايفاتش، حين أكد بعضهم بأن قنوات الاتصال مسدودة بينه وبينهم، حيث أن المدرب الجديد لا يجيد إلا الإسبانية وأن طاقمه مشكل من مساعدين إسبانيين، غير أن الأمور ستكون مختلفة تماما، ما دام أن السبب الرئيسي لرحيل رايفاتش عن الخضر لم يكمن في مشكلة اللغة.
ينتظر الجمهور الرياضي الجزائري من المدرب لوكاس ألكازار، أن يضفي طريقة لعب جديدة على منتخب المحاربين وتغيير خطة اللعب، ما دام أنه يملك لاعبين في المستوى ويتمتعون بمهارات عالية.
5 – عامل اللغة
قد يختلق اللاعبون مشكلة عدم التواصل مثلما وقع ذلك في عهد المدرب الصربي ميلوفان رايفاتش، حين أكد بعضهم بأن قنوات الاتصال مسدودة بينه وبينهم، حيث أن المدرب الجديد لا يجيد إلا الإسبانية وأن طاقمه مشكل من مساعدين إسبانيين، غير أن الأمور ستكون مختلفة تماما، ما دام أن السبب الرئيسي لرحيل رايفاتش عن الخضر لم يكمن في مشكلة اللغة.